- Teacher: شيماء رمضان عبدالله محمد نوار .
- Teacher: مروه محمد العزب على عيسى .
- Teacher: مياده محمد احمد صقر .

تعتبر الجغرافيا الحيوية أكثر فروع الجغرافيا الطبيعية تأثراً بالإنسان وأنشطته المختلفة سواء كان تأثراً إيجابياً (بناء) أو سلبياً (هدم). إذ تظهر بصمات الإنسان بصورة واضحة فيما أصاب الغلاف الحيوي من تغير وتطور. فقد فقدت الأحياء بسبب الإنسان الكثير من مناطقها، وتقلصت مساحاتها الفعلية، لتحتل في الوقت الحاضر كسراً ضئيلاً بالقياس لما كان قائماً قبل.
- Teacher: نشوة محمد إبراهيم مغربي .

تطورت السياحة تطوراً ملحوظاً نتيجة لتطور الحياة وتقدم الدول والمجتمعات وظهور كثير من الاكتشافات والاختراعات في مجال الاتصال ، وأًصبح لها مفهوم واضح وتحولت إلى علم له أسسه ونظرياته ، وبالتالي أصبحت صناعة مركبة من الصناعات غير التقليدية التي تعتمد على الأسلوب العلمي في أنشطتها المتنوعة ، وتعرف السياحة على أنها الاصطلاح الذي يطلق على كل العمليات المتداخلة وخصوصاً العمليات الاقتصادية المتعلقة بسفر السكان من مقر إقامتهم إلى منطقة أخرى في داخل أو خارج الدولة أو بدخول الأجانب وإقامتهم المؤقتة وانتشارهم داخل وخارج حدود منطقة أو دولة معينة لمدة تزيد عن 24 ساعة وتقل عن 12 شهراً .
ترتبط السياحة ارتباطاً وثيقاً بالبيئة سواء أكانت بيئة طبيعية أم بيئة بشرية ، وذلك لأن البيئة بكل ما تتضمنه من عناصر طبيعية أو بشرية تُمثل مقوم جذب هام من مقومات الجذب السياحي ، حيث أن النشاط السياحي يُمثل حركة انتقال الأفراد من مكان إلى مكان آخر من أجل التمتع بتلك الموارد البيئية الطبيعية والبشرية ، وهذا يعكس الارتباط الوثيق بين كلاً من السياحة والبيئة وتأثير كلاً منهما على الآخر ، وبالتالي تؤثر البيئة على السياحة تأثيراً كبيراً حيث تُحدد المناطق الصالحة لمزاولة النشاط السياحي ، فضلاً عن تحديد نوع النشاط السياحي الذى يختلف من بيئة إلى أخرى ، أيضاً تؤثر السياحة على البيئة ، وذلك لأن السياحة قائمة على كثافة استخدام الموارد الطبيعية ، مما قد ينتج عنه تدهور في خصائص البيئة ، وزيادة حدة التلوث إذ لم تُتخذ الاحتياطات اللازمة لمنع ذلك .
وسوف نتناول دراسة مفهوم السياحة وتطورها التاريخي و الأنماط السياحية ، في حين نتناول دراسة المقومات الجغرافية للجذب السياحي ، الى جانب دراسة التسهيلات والخدمات السياحية ودراسة المنتجعات الخامس ، بالإضافى الى بعض الدراسات الإقليمية كدراسة إقليم شبه جزيرة سيناء ، وإقليم الفيوم .
ترتبط السياحة ارتباطاً وثيقاً بالبيئة سواء أكانت بيئة طبيعية أم بيئة بشرية ، وذلك لأن البيئة بكل ما تتضمنه من عناصر طبيعية أو بشرية تُمثل مقوم جذب هام من مقومات الجذب السياحي ، حيث أن النشاط السياحي يُمثل حركة انتقال الأفراد من مكان إلى مكان آخر من أجل التمتع بتلك الموارد البيئية الطبيعية والبشرية ، وهذا يعكس الارتباط الوثيق بين كلاً من السياحة والبيئة وتأثير كلاً منهما على الآخر ، وبالتالي تؤثر البيئة على السياحة تأثيراً كبيراً حيث تُحدد المناطق الصالحة لمزاولة النشاط السياحي ، فضلاً عن تحديد نوع النشاط السياحي الذى يختلف من بيئة إلى أخرى ، أيضاً تؤثر السياحة على البيئة ، وذلك لأن السياحة قائمة على كثافة استخدام الموارد الطبيعية ، مما قد ينتج عنه تدهور في خصائص البيئة ، وزيادة حدة التلوث إذ لم تُتخذ الاحتياطات اللازمة لمنع ذلك .
وسوف نتناول دراسة مفهوم السياحة وتطورها التاريخي و الأنماط السياحية ، في حين نتناول دراسة المقومات الجغرافية للجذب السياحي ، الى جانب دراسة التسهيلات والخدمات السياحية ودراسة المنتجعات الخامس ، بالإضافى الى بعض الدراسات الإقليمية كدراسة إقليم شبه جزيرة سيناء ، وإقليم الفيوم .
- Teacher: شيماء خليل سالم جمعة .