Skip to main content

 تمتد دراسة اللغة التشيكية في مصر إلى الخمسينيات وذلك بسبب العلاقات السياسية القوية بين مصر وتشيكوسلوفاكيا في عهد الرئيس جمال عبدالناصر. بدأ تدريس اللغة التشيكية في كلية الألسن جامعة عين شمس عام 1957. كان يباشر التدريس في تلك الفترة معلمون من تشيكوسلوفاكيا. توقفت دراسة اللغة التشيكية في كلية الألسن عام 1966، واستمر هذا التوقف قرابة 16 عاما، وعندما ظهرت الحاجة مرة أخرى إلى اللغة التشيكية في سوق العمل وإلى خريجي الألسن الذين يجيدون التشيكية، قررت كلية الألسن عام 1976 إعادة افتتاح هذا البرنامج مرة أخرى وتكوين هيئة تدريس مصرية عبر إرسال اثنين من الخريجين القدامى (د. عبدالستار الشبراوي ود. محمد سليمان البالشي) لدراسة اللغة التشيكية في جامعة تشارلز في براغ.